ابناء طلب بالمنشاه
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء 2458367060
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قلب المؤمن بين الخوف والرجاء 3411704955
ادارة المنتدي قلب المؤمن بين الخوف والرجاء 3935599786
ابناء طلب بالمنشاه
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء 2458367060
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قلب المؤمن بين الخوف والرجاء 3411704955
ادارة المنتدي قلب المؤمن بين الخوف والرجاء 3935599786
ابناء طلب بالمنشاه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ابناء طلب بالمنشاه

(منتدى عام - اسلامى - ترفيهى - رياضى - شامل - تعليمى)
 
الرئيسيةالرئيسية  مجلة ابناء طلبمجلة ابناء طلب  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
لا... تطيع آلهمـ لو همگ گبير قل لهمگ لو گبّر لي رب آگبر { بآلصلآه ..قلب المؤمن بين الخوف والرجاء 2337717342 قلب المؤمن بين الخوف والرجاء 2337717342 يهون گل آمر عسير..يگفي آنگ تبتدي بآلله آگبر قلب المؤمن بين الخوف والرجاء 2337717342
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» موضوع: تعبير عن شهر رمضان الكريم
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Emptyالخميس يونيو 11, 2015 12:02 pm من طرف بسمة امل

»  سفرة رمضان
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Emptyالخميس يونيو 11, 2015 11:55 am من طرف بسمة امل

» ملف كامل عن شهر رمضان المبارك , أحكام الصوم , تعبير عن رمضان
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Emptyالخميس يونيو 11, 2015 11:48 am من طرف بسمة امل

» تعليم الأطفال عن صيام شهر رمضان المبارك
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Emptyالخميس يونيو 11, 2015 11:45 am من طرف بسمة امل

» تعليم الأطفال عن صيام شهر رمضان المبارك
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Emptyالخميس يونيو 11, 2015 11:44 am من طرف بسمة امل

» تعبير عن رمضان
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Emptyالسبت مايو 30, 2015 2:55 am من طرف بسمة امل

»  موضوع ديني قصير ومفيد
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Emptyالجمعة مايو 29, 2015 7:41 pm من طرف mДЋmőď ŢǻĹāб

» الابتسامه
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Emptyالأحد فبراير 15, 2015 1:38 pm من طرف أميرة السحاب

» الفرق بين زمان و الأن
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Emptyالأحد فبراير 15, 2015 1:33 pm من طرف أميرة السحاب

» مات متجمدا فى الثلاجة ماذا كتب قبل ان يموت ؟؟؟
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Emptyالأربعاء يناير 07, 2015 6:03 pm من طرف أميرة السحاب

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 قلب المؤمن بين الخوف والرجاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سجود
عضو هام
عضو هام
سجود


بنــر : سجود
مستوى التقدم :
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Left_bar_bleue20 / 10020 / 100قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Right_bar_bleue

عدد المساهمات عدد المساهمات : 373
نقاط نقاط : 868
السٌّمعَة السٌّمعَة : 8
ت/س ت/س : 21/08/2011
العمر العمر : 40
المزاج المزاج : هادئه
الموقع الموقع : ابناء طلب بالمنشاه
sms sms :
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء 80040510


قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Empty
مُساهمةموضوع: قلب المؤمن بين الخوف والرجاء   قلب المؤمن بين الخوف والرجاء Emptyالجمعة يوليو 06, 2012 3:07 pm

قلب المؤمن بين الخوف والرجاء


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. وبعد:
فإن المؤمن يسير إلى ربه في هذه الدنيا لينال ثواب الله ومرضاته ويفوز بالجنة فيعبد الله حق عبادته في سائر حياته حتى يلقاه غير مبدل ولا مفتون. قال تعالى: (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين).

وهناك أعمال قلبية ومقامات إيمانية تحدو العبد للعمل وتيسر سيره إلى الله وتحثه على المجاهدة والرباط في الطاعة. ومن أهمها مقام الرجاء ومقام الخوف.

والخوف من أجل أعمال القلوب قال تعالى: (إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ). وقال تعالى: (وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ ). وحقيقة الخوف في قلب المؤمن أن ينزعج قلبه ويضطرب من توقع عقوبة الله وغضبه وانتقامه من ارتكاب محرم أو التفريط في واجب أو الغفلة وأن يشفق من عدم وأن يخاف أن يكون حاله حال أهل النار واستقراره فيهم. والخوف سراج في قلب المؤمن. وقال بعضهم: (ما فارَق الخوفُ قلبًا إلا خَرِب).

إن الخوف من الله يحمل المؤمن على الكف عن محارم الله وحدوده والحذر الشديد من الوقوع في أسباب سخط الله وغضب الله ولعنة الله فينزجر قلبه عما حرم الله ويتقي بجوارحه من الوقوع في الفواحش والآثام. فالخوف هو السبيل والطريق الذي يمنع المؤمن من الشهوات خشية الوقوع في العقوبة. قال تعالى: (وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ ). وقال تعالى: ( إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا). فالخوف المحمود شرعا هو الذي يحث على فعل الصالحات وترك المحرمات أما إذا زاد عن حده أفضى إلى اليأس والقنوط من رحمة الله.

والرجاء أيضا عمل جليل قلبي. قال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ). وحقيقة الرجاء في قلب المؤمن هو طمعه في نيل رضا الله ومحبته وثوابه من نعيم الجنة وطمعه في حال أهل الجنة ودخوله فيهم.

إن الرجاء في وعد الله وعطائه يحمل المؤمن على الاستمرار قي فعل الطاعات والمسابقة في الخيرات والاجتهاد في استغلال الأوقات فيما يعود عليه بالنفع في الآخرة. فقلبه معلق بنعيم الله وما أعده للمتقين في الآخرة وجوارحه مسخرة في الصالحات فهو يطمع أشد الطمع بالفوز بالجنة والرضا. فالرجاء هو السبيل والطريق الذي يسوق المؤمن ويحدوه لفعل الصالحات.

إن المؤمن ذو القلب الحي إذا قرأ نصوص الوعيد والعذاب وأحوال الكفار والمعاندين والفساق واتصافهم بخزي الدنيا وعذاب الآخرة أصابه القلق والذعر والخوف الشديد من دخوله فيهم. وإذا قرأ نصوص الوعد والرجاء والنعيم وأحوال الأنبياء والمتقين واتصافهم بالذكر الحسن في الدنيا والفلاح في الآخرة طار قلبه فرحا واشتاق لبلوغ الجنة وسأل الله أن يكون منهم. فالعلم بعظم العذاب العقاب يوجب الخوف والعلم بسعة الرحمة يوجب الرجاء ولهذا ثبت في صحيح مسلم قوله صلى الله عليه وسلم: (لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبةِ ما طمع بجنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من جنته أحد).

إن قلب المؤمن ينبغي أن يكون في سيره إلى الله بين مقام الخوف ومقام الرجاء حتى يكون متوازنا في عبادته لا يغلب جانب على جانب فإن دعته نفسه للمعصية تذكر الخوف وإن دعته نفسه لترك العمل ذكرها بالرجاء. قال تعالى في وصف المتقين: (أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ). وقال تعالى: (أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ ءانَاء ٱلَّيْلِ سَـٰجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ ٱلآخِرَةَ وَيَرْجُواْ رَحْمَةَ رَبّه). فالصالحون يسابقون في الخيرات وهم يطمعون في رحمة الله ويخافون عذاب الله. ولذلك قال ابن القيم: (القلبُ في سَيره إلى الله عزّ وجلّ بمنزلة الطائر فالمحبّة رأسه والخوف والرجاء جناحاه). فالخوف والرجاء للمؤمن بمنزلة الجناحين للطائر إذا فقد أحدهما لم يستطع التحليق.

والمؤمن ينبغي له أن يغلب جانب الخوف وقت الصحة والغنى وإقبال الشهوات و يغلب جانب الرجاء وقت المرض و واليأس و الخروج من الدنيا ويلاحظ ما يطرأ عليه في حياته فليكن طبيب قلبه يغلب الجانب الأصلح لحاله فإن رأى أن نفسه متشوفة لارتكاب الشهوات المحرمة غلب جانب الخوف فكفها وزجرها عن ذلك وإن رأى أنه مستغرق في الطاعة وأصابه الملل منها غلب جانب الرجاء فحثها على ذلك. ومقياس التوازن في قلب المؤمن أن تكون جوارحه ممتثلة لفعل الفرائض والكف عن فعل المحرمات والخلل في ترك أحدهما.

إن سير قلب المؤمن بين الخوف والرجاء هو سبيل الأنبياء والسلف الصالح ومنهج أهل السنة الذين يعبدون الله بالمحبة والخوف. قال تعالى: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ). أما الاقتصار في العبادة على مقام الخوف أو الاقتصار على مقام الرجاء أو مقام الحب يحدث خللا ظاهرا وانحرافا في السلوك وهو مسلك أهل البدع المخالفين للسنة. قال مكحول: (من عبد الله بالخوف وحده فهو حروري، ومن عبده بالرجاء فهو مرجئي ومن عبده بالمحبة فهو زنديق، ومن عبده بالخوف والرجاء والمحبة فهو موحد سني). فمن شاهد بقلبه محبة الله فقط اجترأ على السيئات وانسلخ من الدين. ومن شاهد بقلبه خوف الله غلا في العبادة وقنط من رحمة الله وضيق على نفسه وغيره. ومن شاهد بقلبه معنى الرجاء ترك العمل بالكلية. والعبادة بالمحبة مسلك الصوفية والعبادة بالخوف مسلك الخوارج. .

وليس من الفقه ذكر نصوص الرجاء عند أهل الغفلة والمجون من دخول الجنة لمن قال كلمة التوحيد وغير ذلك مما يدل على سعة رحمة الله لأن ذلك يجرئهم في باب المعاصي والاتكال على رحمة الله فيدعو العمل ويسوفوا التوبة فلسان حالهم يقول ما دام أن الله رحيم فافعل ما شئت. ولذلك نهى الرسول معاذا إخبار الناس بفضل التوحيد خشية أن يتكلوا ويتركوا العمل. و نهى أهل العلم عن ذلك.

وليس من الفقه أيضا ذكر نصوص الوعيد والعذاب لمن أقبل تائبا من الذنوب العظام نادما متحسرا من نار الذنوب لأن ذلك يفضي به للوقوع في اليأس والقنوط من رحمة الله وينقطع عن التوبة والعمل كما في قصة الراهب الذي يأس الرجل الذي قتل تسعا وتسعين نفسا ثم قتله. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يرفق بالتائبين ويبشرهم برحمة الله ويهون عليهم سبيل التوبة.

ومن مسالك الناس الخاطئة في هذا الباب أن بعض الناس يسرف على نفسه بالمعاصي فإذا ذكر اتكأ على رجاء الله وقال إن الله غفور رحيم ونسى وتناسى الخوف من عذاب الله وأنه سبحانه كذلك عذابه عذاب أليم. وكذلك فعله ليس برجاء لأن تركه الواجبات وإتباعه الشهوات وتمنيه على الله يعد من الأمن من مكر الله فهو يخادع نفسه. وفي المقابل من يشدد في الدين ويضيق على المسلمين ويقع في اليأس والقنوط فإن ذكر اتكأ على خوف الله ونسي وتن
اسى سعة رحمة الله وعظيم ثوابه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قلب المؤمن بين الخوف والرجاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اعمال ترفع المؤمن في اعلي درجات الجنه
» الخوف من الله وأثره في حياة المسلم
» ماذا يفعل المؤمن عند المصيبة
» ما هو الخوف
» الخوف من الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ابناء طلب بالمنشاه  :: 
المنتديات الاسلاميه ( المشرفات /أميرة السحاب & سجود ) ISLAMIC FORUMS
 :: مًوٍضٍوٍعًآتْ اسٌّلآمًيَهٍ مًتّْنْوٍعًهٍ
-
انتقل الى: